
أما فضيلة الشيخ سعيد الكملي، المتحدث باسم الأئمة، فقال إن السيرة النبوية الخالدة ليست صفحة من التاريخ طُويت لتُدرس فحسب، بل هي دستور حياة، ومنهج هداية، وقانون يعيد الناس إلى المحجة البيضاء التي تركهم عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم، مذكِّرًا بضرورة الاقتداء به صلى الله عليه وسلم في كل ما نصبو إليه من إصلاح شؤون المسلمين.
جرى حفل الافتتاح بحضور معالي الوزير الأول السيد المختار ولد أجاي، ورئيس الجمعية الوطنية، ورئيس المجلس الدستوري، والوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية، والوزير المكلف بديوان رئيس الجمهورية، والوزيران المستشاران برئاسة الجمهورية، وأعضاء الحكومة، وقادة الأجهزة الأمنية ووالي نواكشوط الغربية، وعمدة بلدية تفرغ زينه، ونائب رئيسة المجلس الجهوي لنواكشوط وأعضاء السلك الدبلوماسي المعتمد لدى موريتانيا.
أربعاء, 03/09/2025 - 17:19